The Definitive Guide to علاج سمنة التوتر
العلاج الأسري: يشمل العلاج الأسري الأسرة بأكملها في عملية العلاج، مما يساعد الآباء ومقدمي الرعاية على تعلم كيفية دعم وتشجيع السلوكيات الصحية لدى أطفالهم.
زيادة النشاط البدني : ممارسة الرياضة بانتظام ووفق برنامج زمني، زيادة الأنشطة الحركية والمشي.
ويمكنك بتناوُل حجم حصص غذائية أكبر من الأطعمة ذات السعرات الحرارية الأقل تقليل نوبات الشعور بالجوع وكذلك تناول سعرات حرارية أقل. وقد تشعر أيضًا بمزيد من قبول وجبتك، الأمر الذي يسهم في مدى شعورك بالرضا عمومًا.
المكسرات مليئة بالفيتامينات، بما في ذلك فيتامين ب، والأحماض الدهنية الصحية. يعتبر فيتامين ب جزء مهم من نظام غذائي صحي ويمكن أن يساعد في الحد من التوتر.
لدى كثير من البدينين استعداد وراثي للإصابة بالسمنة نتيجة عوامل جينية توجد لديهم. فمن الراجح بالنسبة لشخص أحد أبويه أو كليهما مصاب بالسمنة أن يصاب هو الآخر بها.
كشفت دراسة حديثة عن وجود ارتباط وثيق بين التعرض المستمر للتوتر وزيادة الوزن، وهو ما يُعزى إلى إفراز هرمون الكورتيزول في الجسم خلال فترات الضغط النفسي، وأظهرت الأبحاث التي أجريت في المملكة المتحدة، والتي اعتمدت على تحليل شعر المشاركين لقياس مستويات الكورتيزول على الأمد الطويل، أنَّ التوتر المزمن يرتبط باكتساب الوزن وصعوبة التخلص منه.
يتميَّز التوتر الناجم عن التواصل بأنَّه يتعلق بتفاعلاتك مع الآخرين، وتشعر بهذا النوع من التوتر عندما تكون قلقاً بشأن التفاعل مع شخص أو مجموعة قد لا تحبهم أو لا تشعر بالراحة معهم، أو عندما تبدو تصرفاتهم غير متوقَّعة بالنسبة إليك، وهذا النوع من الإجهاد يمكن أن يتفاقم إذا كانت وظيفتك تتطلب تواصلاً مستمراً في هذا الرابط مع الناس، كما هو الحال مع مندوبي المبيعات أو العاملين في قسم خدمة العملاء.
يمكن أن يتسبَّب التوتر في ظهور عدد من العوامل المختلفة، ومنها:
إقرأ أيضاً: تعرّف على أبرز مشاكل زيادة الوزن والسمنة وطرق معالجتها
يمكن اللجوء لمساعدة الإبر الصينية لتخفيف الوزن جنبًا إلى جنب مع الحمية والتمارين، ولعلها تكون أكثر فائدة من الأدوية في ذلك، وهي آمنة ولكن لا دراسات تكفي للجزم بفاعليتها.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *
وقد يشمل ذلك تحديد الأهداف والمراقبة الذاتية واستراتيجيات التغلب على العوائق التي تحول دون السلوكيات الصحية.
المشكلات النفسية، مثل الاكتئاب، وعدم الثقة بالنفس، والعزلة الاجتماعية.
ومع ذلك، يتم وصف هذه الأدوية فقط عند الضرورة القصوى ولا تعتبر سببًا شائعًا للسمنة لدى الأطفال.